
نبدأ الرحلة من الداخل…
كيف يرى الكوتش نفسه؟ كيف يوجّه حضوره؟ وكيف يميّز بين “التوجيه” و“التمكين”؟
نفهم بعمق: ما هو الكوتشينج؟ ما الذي يميّزه؟ ومتى يخرج الكوتش دون أن يشعر من دوره؟
ليس كقوانين، بل كممارسات يومية داخل الجلسة: السرية، الحدود، الثقة، الشفافية… وكل ما يصنع احترافك.
نفتح بوابة الـICF… ولكن بأسلوب إنساني وتطبيقي—not امتحاني.
كيف تبدو الجدارة كتصرف؟ وكيف نستكشفها في جلساتنا؟
كيف يشعر العميل بالأمان؟
وكيف يبني الكوتش علاقة مبنية على الاحترام والحضور والوعي؟
كيف نصل لاتفاق واضح ومحفّز؟
وكيف تتدفق الجلسة بسهولة عندما يكون الهدف واضحًا للطرفين؟
نسمع ما خلف الكلمات…
ونتدرّب على الصمت، اللغة، الانتباه، وتلقّف الإشارات الصغيرة
أكثر مهارة تغيّر الجلسة.
نتعلم كيف نصنع سؤالًا يفتح نافذة وعي جديدة تمامًا.
كيف يولد الوعي؟
وكيف يرافقه الكوتش بلطف، دون دفع أو توجيه؟
ندمج الأدوات والنماذج… بطريقة لا تفرض على العميل، بل تخدم رحلته
كيف تُدار الجلسة من بدايتها… إلى نهايتها… بانسيابية وثقة؟
الشهر الذي نحتفل فيه بالرحلة…
وندمج كل ما تعلمناه في جلسة احترافية متكاملة.



أولًا "الجانب الإنساني" هي الصديقة الصدوقة التي تجدها عند الشدة،
ثم "الجانب النفسي" هي كوتش الحياة المميز الذي يعرف كيف يصل الى أعماق الذات و يرتقي بها حتى بلوغ الهدف المنشود،
وأخيرًا "الجانب المهني" هي أفضل قدوة تعلمت منها الكثير من فنون الكوتشنج و أسرار الوعي و الرقي.




لدى كوتش عزيزة أسلوب كوتش متفرد يغوص في أعماق طرح العميل وتستخدم أدوات الكوتش باحترافية وتَمَكن،
كما تستخدم أدوات أخرى تهدئ من توتر العميل حتى يمكنها من إيجاد نفسه بوضوح،



لدى كوتش عزيزة أسلوب كوتش متفرد يغوص في أعماق طرح العميل وتستخدم أدوات الكوتش باحترافية وتَمَكن،
كما تستخدم أدوات أخرى تهدئ من توتر العميل حتى يمكنها من إيجاد نفسه بوضوح،


أولًا "الجانب الإنساني" هي الصديقة الصدوقة التي تجدها عند الشدة،
ثم "الجانب النفسي" هي كوتش الحياة المميز الذي يعرف كيف يصل الى أعماق الذات و يرتقي بها حتى بلوغ الهدف المنشود،
وأخيرًا "الجانب المهني" هي أفضل قدوة تعلمت منها الكثير من فنون الكوتشنج و أسرار الوعي و الرقي.


