المدونه

علمني صيد السمك

قراءة دقيقة

يوسف الناس

أشكركِ كوتش عزيزة على هذه الجلسة الاحترافية التي أخذتها معك، والتي تمكّنتُ من خلالها بعد توفيق الله تعالى من اتخاذ القرار المناسب لبدء المشروع … المهارات و الأدوات التي قمتِ باستخدامها، إضافةً إلى الأسئلةِ القوية و العميقةِ التي قمتِ بطرحها متدرّجةً، كانت كفيلةً برفع مستوى الوعي، ممّا أدّى إلى سهولة الترجيح بين الأمور بسلاسةٍ و قناعةٍ تامةٍ و رضا عن الجلسة … بكلّ أمانةٍ كانت جلسة احترافيّة بأسلوبٍ احترافي ..

نورة الهاجري:
كوتش ومهتمة بالوعي

مرحبًا كوتش عزيزة حابة أقول رأيي في الكورس اللي خذيته معاج والأشياء اللي تعلمتها منج، بنسبة لي كثير عجبني دقته في التقييم وما يفوتج أي شي بالجلسة وملاحظاتج كثير علمتني سواء كانت لي أو للآخرين، وفيه بعض الجلسات والتقنيات اللي استخدمتيها في التجارب التعليمية للجلسات للحين استخدمها في جلساتي، وإضافاتج دايمًا مثمرة وتنور كثير أشياء معاي، وعجبني كثير الكورس اللي راح تقدمينه وكثير سعيدة إني كنت من الأشخاص اللي حضروا تجهيزج له، وأتوقع أنه راح يفيد كثير من الأشخاص اللي عندهم هدف الإعتماد في الكوتشنج والكورس جاوب على كل الاسئلة اللي ممكن تشغل بالنا متحمسة كثير أحضره وقت تطرحينه بشكل رسمي وبالتوفيق والنجاح دايمًا يا رب ..

نادية
كوتش ومدربة حياة

‏لدى كوتش عزيزة أسلوب كوتش متفرد يغوص في أعماق طرح العميل وتستخدم أدوات الكوتش باحترافية وتَمَكن،

كما تستخدم أدوات أخرى تهدئ من توتر العميل حتى يمكنها من إيجاد نفسه بوضوح،

‏لديكم الصبر والهدوء والروح المستنيرة ..









عبدالله عرابي:
كوتش ومدرب حياة

أصبحت أُقيم ذاتي بجدارة، لا فقط بالرضا العام. البرنامج ساعدني على فهم عمق الكوتشنج الحقيقي وكيف أحدث فرقاً حقيقياً.

ريم ملولي:
كوتش ومدربة سعادة

من أجمل الأشياء اللي حصلت في حياتي هي معرفتي بالكوتش عزيزة حيث استفدت منها في عدة جوانب:

أولًا "الجانب الإنساني" هي الصديقة الصدوقة التي تجدها عند الشدة،

ثم "الجانب النفسي" هي كوتش الحياة المميز الذي يعرف كيف يصل الى أعماق الذات و يرتقي بها حتى بلوغ الهدف المنشود،

وأخيرًا "الجانب المهني" هي أفضل قدوة تعلمت منها الكثير من فنون الكوتشنج و أسرار الوعي و الرقي.

شكرًا لله الذي أوجدك في حياتي! زادك الله من خيره وكرمه عزيزتي .

عبدالله عرابي:
كوتش ومدرب حياة

كوتش عزيزة تمتلك في جلساتها منهجية قوية جداً في اصطحاب العميل لتبصر أعمق في إستكشاف عالمه الداخلي وتستخدم أدوات رائعة في تمكين العميل من ذلك ..

شكراً جزيلاً لكل جلسة جعلتني أستبصر عن ذاتي وكأني أعرفها لأول مرة ..

"علمني صيد السمك خير من أن تعطيني سمكة".. هذه الحكمة تنطبق تماماً على أسلوب الكوتشنج، ومدى تأثيره على الفرد والمجتمع، حيث يركز الكوتشنج على رفع وعي الشخص بذاته، واكتشافات اقصى طاقاته وامكاناته الشخصية والمهنية، وكيفية توظيف هذه الطاقات لإحداث تغيير جذري في حياته وتحقيق أهدافه التي تنبع من ذاته الحقيقية. يؤمن الكوتش بفرادة وتميز كل إنسان فالناس متساوون في طبيعتهم البشرية؛ لكنهم مختلفون في ظروفهم الخاصة، وكل فرد لدية جانب مميز وفريد عن الآخرين.


من خلال جلسات الكوتشنج العميقة يستطيع الكوتش أن يصل لعمق المستفيد بالتالي استخراج الكنوز الداخلية التي لا يعرفها عن نفسه، ويتعرف على جانب التميز والتفرد في ذاته، فتزيد ثقته بنفسه ويرتفع تقدير الذات، فيؤمن بذاته ويصبح أكثر إبداعا وتميزا وإقبالا على الحياة، لأنه يدرك أنه فريد ومميز كما هو، وأن لوجوده معنى حقيقي في هذه الحياة. 

يقول أريك شيدت الرئيس السابق لشركة جوجل: "لا يوجد من لا يحتاج إلى كوتش في حياته" أنه يساعد على معرفة ذاتك الحقيقية بدون أحكام مبنية على قيم وأفكار ومعتقدات الآخرين، يصبح من السهل معرفة ما تريد أن تفعل وأي من مسارات الحياة يوفر لك حياة واعدة وذات معنى. 


أنا عزيزة الشيبة

كوتش محترف PCC - ICF

أرافق الكوتشز الذين أدركوا أن "الجيد لا يكفي"، ويسعون لما هو أصيل، ومؤثر، وحيّ

كل التحديات التي يمر بها الكوتش لا تعني أنه غير قادر


بل تعني أنه يحتاج طريقًا أوضح، ومنهجية تجمع بين الجوهر والمهارة والهوية والمسار المهني

وهنا يأتي الحل


منهجية جوهر الكوتش التي تعيد بناء الكوتش من الداخل، خطوة بخطوة

تواصل معي

نحن هنا لأجلك

لا تتردد في التواصل معنا، ابدأ رحلتك المهنية اليوم

البريد الإلكتروني

[email protected]

واتساب

متاح للتواصل السريع

شركاء النجاح

« نحن فخورون بأن نكون تبياناً لكل تميز وإبداع في قطاع الكوتشنج، والشكر موصول لهذه المجموعة المتميزة من شـركاء النجاح، نفخر بكوننا ساهمنا بتحقيق قصص نجاح رائعة »

تواصل معنا

البريد الإلكتروني:

عزيزة الشيبة

الكوتشنج: أصالة ، عُمق، أثر – هكذا يُبنى الكوتش المحترف

حقوق النشر © 2025 جميع الحقوق محفوظة - عزيزة الشيبة